هل تعلمين عن الاربعة الذين هدر محمد دمهم يوم الفتح واحدهم عبد الله بن خطل حيث قتلوه وكان يمسك باستار الكعبة
👈اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة عكرمة بن أبي جهل وعبد الله بن خطل ومقيس بن صبابة وعبد الله بن سعد بن أبي سرح. فأما عبد الله بن خطل فأدرك وهو متعلق بأستار الكعبة، فاستبق إليه سعيد بن حريث وعمار بن ياسر فسبق سعيد عمارا وكان أشد الرجلين فقتله... 👉
هل تظنين اننا اغبياء نحن افقه منك في الدين لاننا كنا مسلمين ومؤمنين متدينيين نعرف الدين الاصيل من منبعه ونحفظ الاحادين والقران واسباب النزول مشكلتك انك وغيرك من المدافعين انكم مثل النعام تخفون رأسكم بالتراب تظنون اننا لانراكم والحقيقة انكم انتم لاترون انا اقول لك ولغيرك عندما تثار حادثة من السيرة تستهجينينها اثهبي وابحثي عن اصلها في كل الكتب وانزعي التقديس حتى تعرفين الحق جيدا وكما قال الشاعر ( عين الرضا عن كل عيب كليلة وعين السخط تبدي المساوءا ) نحن لانناقشكم تعلمين لماذا لانكم تقدسون ما تعتقدون
والمقدس لايجوز عرضه للنقاش فعليه لا نناقشكم وارجو منك ان لاتتعبي نفسك وتبحثي في النت لتعللي لماذا قتلهم لاننا نعلم لماذا لكن لارد على كلامك في التسامح وللعلم حديث اذهبو فانتم الطلقاء حديث ضعيف للعلم فقط
حديث ( يا أهل مكة أو يا معشر قريش : ما تظنون أني فاعل بكم ؟ قالوا : خيراً أخ كريم وابن أخ كريم 0 قال : اذهبوا فأنتم الطلقاء ) 0 وهذا الحديث أورده ابن إسحاق في ( السيرة ) - كما في ( سيرة ابن هشام ) 4 / 54 - 55 معضلاً فقال : ( فحدثني بعض أهل العلم 000 ) فذكره 0 وقد رواه الطبري في ( تاريخه ) 3 / 60 - 61 عن شيخه ابن حميد - وهو الرازي المتهم بالكذب - عن سلمة ، عن ابن إسحاق ، عن عمر بن موسى الوجيه - وهو ممن يضع الحديث متناً وسنداً كما في ( الميزان ) 3 / 224 - عن قتادة مرسلاً 0 فالحديث لا شك في ضعفه بل وضعه بهذا اللفظ ؛ إذا سلمنا بأن الساقط من رواية ابن إسحاق في ( السيرة ) هو : الوجيه الوضاع ؛ فإن في الطريق إليه : ابن حميد ، وهو متهم بالكذب !
شق أم قرفة نصفين بوحشية ثم أخذ ابنتها الجميلة له !
فلما قدم زيد بن حارثة الى ان لا يمس راسه غسل من جنابة حتى يغزو بني فزارة ، فلما استبل من جراحته بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم الى بني فزارة في جيش فقتلهم بوادي القرى ، واصاب فيهم ، وقتل قيس بن المسحر اليعمري مسعدة بن حكمة بن مالك بن حذيفة بن بدر ، واسرت ام قرفة ، فاطمة بنت ربيعة بن بدر ، كانت عجوزاً كبيرة عند مالك بن حذيفة بن بدر ، وبنت لها ،وعبدالله بن مسعدة ، فامر زيد بن حارثة قيس بن المسحر ان يقتل ام قرفة ، فقتلها قتلاً عنيفاً ، ثم قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم بابنة ام قرفة ،وبابن مسعدة . وكانت بنت ام قرفة لسلمة بن عمرو بن الاكوع ، كان هو الذي اصابها ، وكانت في بيت شرف من قومها ، كانت العرب تقول : ( لو كنت اعز من ام قرفة ما زدت ) فسالها رسول الله صلى الله عليه وسلم سلمة ، فوهبها له
الكتاب: السيرة النبوية ـ المجلد السادس ـ غزوات وبعوث الرسول صلى الله عليه وسلم ـ غزوة زيد الطرف
وحتى لايقال لك ان التمثيل والقتل العنيف لام قرفة كذب لان من نقل الحديث هو الواقدي وهو يضع الحديث ويعتبر متروك اليك بعض اقوال الموثوقين لدى العلماء ورأيهم بالواقدي
الواقدي ثقة !
لنقرأ جيداً :
قال المزى ( من كبار علماء الجرح والتعديل ) – فى “تهذيب الكمال في اسماء الرجال” :
محمد بن عمر الواقدي
و قال محمد بن سعد : محمد بن عمر بن واقد الواقدى مولى لبنى سهم من أسلم ، و كان قد تحول من المدينة ، فنزل بغداد ، و ولى القضاء لعبد الله بن هارون أمير المؤمنين بعسكر المهدى أربع سنين ، و كان عالما بالمغازى ، و السيرة ، و الفتوح ، و باختلاف الناس فى الحديث ، و الأحكام ، و اجتماعهم على ما اجتمعوا عليه ، و قد فسر ذلك فى كتب استخرجها و وضعها و حدث بها . و قال أبو بكر الخطيب : قدم الواقدى بغداد ، و ولى قضاء الجانب الشرقى منها ، و هو ممن طبق شرق الأرض و غربها ذكره ، و لم يخف على أحد عرف أخبار الناس أمره و سارت الركبان بكتبه فى فنون العلم من المغازى ، و السير ، و الطبقات ، و أخبار النبى صلى الله عليه وسلم و الأحداث التى كانت فى وقته ، و بعد وفاته صلى الله عليه وسلم ، و كتب الفقه ، و اختلاف الناس فى الحديث ، و غير ذلك ، و كان جوادا كريما مشهورا بالسخاء . ثم روى بإسناده عن محمد بن سلام الجمحى ، قال محمد بن عمر الواقدى عالم دهره . و عن إبراهيم الحربى ، قال : الواقدى أمين الناس على أهل الإسلام . و عن إبراهيم بن سعيد الجوهرى ، قال : سمعت المأمون يقول : ما قدمت بغداد إلا لأكتب كتب الواقدى . و عن إبراهيم الحربى ، قال : كان الواقدى أعلم الناس بأمر الإسلام ، فأماالجاهلية فلم يعلم منها شيئا . و عن موسى بن هارون ، قال : سمعت مصعبا الزبيرى يذكر الواقدى ، فقال : والله ما رأيت مثله قط . قال : و سمعت مصعبا يقول : حدثنى من سمع عبد الله ـ يعنى ابن المبارك ـ يقول : كنت أقدم المدينة فما يفيدنى و لا يدلنى على الشيوخ إلا الواقدى .و عن يعقوب مولى أبى عبيد الله ، قال : سمعت الدراوردى و ذكر الواقدى ، فقال : ذاك أمير المؤمنين فى الحديث . و عن يعقوب بن شيبة ، قال : حدثنى بعض أصحابنا ثقة ، قال : سمعت أبا عامر العقدى يسأل عن الواقدى ، فقال : نحن نسأل عن الواقدى إنما يسأل الواقدى عنا ، ما كان يفيدنا الشيوخ و الأحاديث إلا الواقدى . و قال يعقوب : حدثنى مفضل ، قال : قال الواقدى : لقد كانت ألواحى تضيع بالمدينة فأوتى بها من شهرتها بالمدينة ، يقال : هذه ألواح ابن واقد . و عن أحمد بن على الأبار ، قال : سألت مجاهدا ـ يعنى ابن موسى ـ عن الواقدى ، فقال : ما كتبت عن أحد أحفظ منه لقد جاءه رجل من بعض هؤلاء الكتاب ، فسأله عن الرجل لا يستطيع أن يصلى قائما ، فقال : اجلس فجعل يملى عليه ، فقال لى أبو الأحوص الذى كان فى البغويين : تعال و سمع ، فجعل يقول : حدثنا فلان عن فلان يصلى قاعدا ، يصلى على جنبه ، يصلى بحاجبيه . فقال لى : سمعت من هذا شيئا ؟ قلت : لا . قال : و بلغنى عن الشاذكونى أنه قال : إما أن يكون أصدق الناس ، و إما أن يكون أكذب الناس ، و ذلك أنه كتب عنه ، فلما أراد أن يخرج جاء بالكتاب ، فسأله فإذا هو لا يغير حرفا ، و كان يعرف رأى سفيان ، و مالك ، ما رأيت مثله . و قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : حدثنى أبى ، قال : حدثنا معاوية بن صالح بن أبى عبيد الله الأشعرى الدمشقى ، قال : سمعت سنيد بن داود يقول : كنا عند هشيم فدخل الواقدى فسأله هشيم عن باب ما يحفظ فيه ، فقال له الواقدى : ما عندك ياأبا معاوية ؟ فذكر خمسة أحاديث أو سته فى الباب . ثم قال للواقدى : ما عندك ؟ فحدثه بثلاثين حديثا عن النبى صلى الله عليه وسلم و أصحابه و التابعين ، ثم قال : سألت مالكا ، و سألت ابن أبى ذئب ، و سألت ، و سألت ، فرأيت وجه هشيم يتغير . و قام الواقدى فخرج ، فقال هشيم : لئن كان كذابا فما فى الدنيا مثله ، و إن كان صادقا فما فى الدنيا مثله . و قال إبراهيم بن جابر الفقيه : سمعت الصاغانى ، و ذكر الواقدى ، فقال : والله لولا أنه عندى ثقة ما حدثت عنه . حدث عنه أربعة أئمة : أبو بكر بن أبى شيبة ، و أبو عبيد ، و أحسبه ذكر أبا خثيمة و رجلا آخر . و قال إبراهيم لحربى : سمعت مصعبا الزبيرى ، و سئل عن الواقدى ، فقال : ثقة مأمون و سئل المسيبى عنه ، فقال : ثقة مأمون ، و سئل معن بن عيسى عنه ، فقال:ءأسأل أنا عن الواقدى ، يسأل الواقدى عنى و سئل عنه أبو يحيى الأزهرى ، فقال : ثقة مأمون . و قال أيضا : سألت ابن نمير عن الواقدى ، فقال : أما حديثه هنا فمستوى ، و أما حديث أهل المدينة فهم أعلم به . و قال فى موضع آخر : سمعت أبا عبيد القاسم بن سلام يقول : الواقدى ثقة . قال إبراهيم : و أما فقه أبى عبيد فمن كتب محمد بن عمر الواقدى الاختلاف و الإجماع كان عنده . قال محمد بن سعد : أخبرنى أنه ولد فى أول سنة ثلاثين و مئة . و قال فى موضع آخر : محمد بن عمر بن واقد الأسلمى مولى عبد الله بن بريدة الأسلمى ، كان من أهل المدينة ، فقدم بغداد فى سنة ثمانين و مئة فى دين لحقه ، فلم يزل بها ، و خرج إلى الشام و الرقة ، ثم رجع إلى بغداد ، فلم يزل بها إلى أن قدم المأمون من خراسان ، فولاه القضاء بعسكر المهدى ، فلم يزل قاضيا حتى مات ببغداد ليلة الثلاثاء لإحدى عشرة ليلة خلت من ذى الحجة سنة سبع و مئتين ، و دفن يوم الثلاثاء فى مقابر الخيزران ، و هو ابن ثمان و سبعين سنة ، و ذكر أنه ولد سنة ثلاثين و مئة فى آخر خلافة مروان بن محمد . و كذلك ذكر غير واحد أنه مات فى ذى الحجة سنة سبع و مئتين . روى ابن ماجة حديثا عن أبى بكر بن أبى شيبة عن شيخ له عن عبد الحميد بن جعفر ، عن محمد بن يحيى بن حبان ، عن يوسف بن عبد الله بن سلام ، عن أبيه ، عن النبى صلى الله عليه وسلم : ” ما على أحدكم لو اشترى ثوبين ليوم الجمعة سوى ثوبى مهنته ” . و رواه عبد بن حميد ، عن أبى بكر بن أبى شيبة ، عن الواقدى ، عن عبد الحميد بن جعفر .
________
( تهذيب الكمال في اسماء الرجال – المزي )
الذي يقال هو الكلام الصحيح حيث انه موجود في الكتب المعتمدة لدى علماء الامة سواء اعجبك الكلام ام لم يعجبك المسلمين يحق لهم اربع زوجات اما النبي فمات و وتحته تسع من نساءه على ذمته ويقول لكم في رسول الله اسوة حسنة نسب باقي الاديان سبا ازليا في كتابنا ولا نتقبل النقد من الاخرين نحن خير امة اخرجت للناس والحق اننا اخر الامم في هذا الكون واول الامم في الفساد وانتهاك حقوق الاطفال والقصر والنساء والحيوانات والاخرين وحتى حقوقنا كبشر☺ فتحي عنيكي عشان تشوفي ومتخبيش راسك في الرمل الشمس لايحجبها غربال
وان كانت الروايات كاذبة فهل ايات التحريض والكراهية والعنصرية واننا افضل من على هذا الموكب كاذبة ايضا فتحي مخك شوية واذا اردت ان ارفع لك الايات وهي من المحكم ليس المتشابه فسارفعها لك وانا احفظ من القرآن شيئا كثيرا
منقول.
بقلم اﻷخ "الشك أفض من التسليم"
👈اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة عكرمة بن أبي جهل وعبد الله بن خطل ومقيس بن صبابة وعبد الله بن سعد بن أبي سرح. فأما عبد الله بن خطل فأدرك وهو متعلق بأستار الكعبة، فاستبق إليه سعيد بن حريث وعمار بن ياسر فسبق سعيد عمارا وكان أشد الرجلين فقتله... 👉
هل تظنين اننا اغبياء نحن افقه منك في الدين لاننا كنا مسلمين ومؤمنين متدينيين نعرف الدين الاصيل من منبعه ونحفظ الاحادين والقران واسباب النزول مشكلتك انك وغيرك من المدافعين انكم مثل النعام تخفون رأسكم بالتراب تظنون اننا لانراكم والحقيقة انكم انتم لاترون انا اقول لك ولغيرك عندما تثار حادثة من السيرة تستهجينينها اثهبي وابحثي عن اصلها في كل الكتب وانزعي التقديس حتى تعرفين الحق جيدا وكما قال الشاعر ( عين الرضا عن كل عيب كليلة وعين السخط تبدي المساوءا ) نحن لانناقشكم تعلمين لماذا لانكم تقدسون ما تعتقدون
والمقدس لايجوز عرضه للنقاش فعليه لا نناقشكم وارجو منك ان لاتتعبي نفسك وتبحثي في النت لتعللي لماذا قتلهم لاننا نعلم لماذا لكن لارد على كلامك في التسامح وللعلم حديث اذهبو فانتم الطلقاء حديث ضعيف للعلم فقط
حديث ( يا أهل مكة أو يا معشر قريش : ما تظنون أني فاعل بكم ؟ قالوا : خيراً أخ كريم وابن أخ كريم 0 قال : اذهبوا فأنتم الطلقاء ) 0 وهذا الحديث أورده ابن إسحاق في ( السيرة ) - كما في ( سيرة ابن هشام ) 4 / 54 - 55 معضلاً فقال : ( فحدثني بعض أهل العلم 000 ) فذكره 0 وقد رواه الطبري في ( تاريخه ) 3 / 60 - 61 عن شيخه ابن حميد - وهو الرازي المتهم بالكذب - عن سلمة ، عن ابن إسحاق ، عن عمر بن موسى الوجيه - وهو ممن يضع الحديث متناً وسنداً كما في ( الميزان ) 3 / 224 - عن قتادة مرسلاً 0 فالحديث لا شك في ضعفه بل وضعه بهذا اللفظ ؛ إذا سلمنا بأن الساقط من رواية ابن إسحاق في ( السيرة ) هو : الوجيه الوضاع ؛ فإن في الطريق إليه : ابن حميد ، وهو متهم بالكذب !
شق أم قرفة نصفين بوحشية ثم أخذ ابنتها الجميلة له !
فلما قدم زيد بن حارثة الى ان لا يمس راسه غسل من جنابة حتى يغزو بني فزارة ، فلما استبل من جراحته بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم الى بني فزارة في جيش فقتلهم بوادي القرى ، واصاب فيهم ، وقتل قيس بن المسحر اليعمري مسعدة بن حكمة بن مالك بن حذيفة بن بدر ، واسرت ام قرفة ، فاطمة بنت ربيعة بن بدر ، كانت عجوزاً كبيرة عند مالك بن حذيفة بن بدر ، وبنت لها ،وعبدالله بن مسعدة ، فامر زيد بن حارثة قيس بن المسحر ان يقتل ام قرفة ، فقتلها قتلاً عنيفاً ، ثم قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم بابنة ام قرفة ،وبابن مسعدة . وكانت بنت ام قرفة لسلمة بن عمرو بن الاكوع ، كان هو الذي اصابها ، وكانت في بيت شرف من قومها ، كانت العرب تقول : ( لو كنت اعز من ام قرفة ما زدت ) فسالها رسول الله صلى الله عليه وسلم سلمة ، فوهبها له
الكتاب: السيرة النبوية ـ المجلد السادس ـ غزوات وبعوث الرسول صلى الله عليه وسلم ـ غزوة زيد الطرف
وحتى لايقال لك ان التمثيل والقتل العنيف لام قرفة كذب لان من نقل الحديث هو الواقدي وهو يضع الحديث ويعتبر متروك اليك بعض اقوال الموثوقين لدى العلماء ورأيهم بالواقدي
الواقدي ثقة !
لنقرأ جيداً :
قال المزى ( من كبار علماء الجرح والتعديل ) – فى “تهذيب الكمال في اسماء الرجال” :
محمد بن عمر الواقدي
و قال محمد بن سعد : محمد بن عمر بن واقد الواقدى مولى لبنى سهم من أسلم ، و كان قد تحول من المدينة ، فنزل بغداد ، و ولى القضاء لعبد الله بن هارون أمير المؤمنين بعسكر المهدى أربع سنين ، و كان عالما بالمغازى ، و السيرة ، و الفتوح ، و باختلاف الناس فى الحديث ، و الأحكام ، و اجتماعهم على ما اجتمعوا عليه ، و قد فسر ذلك فى كتب استخرجها و وضعها و حدث بها . و قال أبو بكر الخطيب : قدم الواقدى بغداد ، و ولى قضاء الجانب الشرقى منها ، و هو ممن طبق شرق الأرض و غربها ذكره ، و لم يخف على أحد عرف أخبار الناس أمره و سارت الركبان بكتبه فى فنون العلم من المغازى ، و السير ، و الطبقات ، و أخبار النبى صلى الله عليه وسلم و الأحداث التى كانت فى وقته ، و بعد وفاته صلى الله عليه وسلم ، و كتب الفقه ، و اختلاف الناس فى الحديث ، و غير ذلك ، و كان جوادا كريما مشهورا بالسخاء . ثم روى بإسناده عن محمد بن سلام الجمحى ، قال محمد بن عمر الواقدى عالم دهره . و عن إبراهيم الحربى ، قال : الواقدى أمين الناس على أهل الإسلام . و عن إبراهيم بن سعيد الجوهرى ، قال : سمعت المأمون يقول : ما قدمت بغداد إلا لأكتب كتب الواقدى . و عن إبراهيم الحربى ، قال : كان الواقدى أعلم الناس بأمر الإسلام ، فأماالجاهلية فلم يعلم منها شيئا . و عن موسى بن هارون ، قال : سمعت مصعبا الزبيرى يذكر الواقدى ، فقال : والله ما رأيت مثله قط . قال : و سمعت مصعبا يقول : حدثنى من سمع عبد الله ـ يعنى ابن المبارك ـ يقول : كنت أقدم المدينة فما يفيدنى و لا يدلنى على الشيوخ إلا الواقدى .و عن يعقوب مولى أبى عبيد الله ، قال : سمعت الدراوردى و ذكر الواقدى ، فقال : ذاك أمير المؤمنين فى الحديث . و عن يعقوب بن شيبة ، قال : حدثنى بعض أصحابنا ثقة ، قال : سمعت أبا عامر العقدى يسأل عن الواقدى ، فقال : نحن نسأل عن الواقدى إنما يسأل الواقدى عنا ، ما كان يفيدنا الشيوخ و الأحاديث إلا الواقدى . و قال يعقوب : حدثنى مفضل ، قال : قال الواقدى : لقد كانت ألواحى تضيع بالمدينة فأوتى بها من شهرتها بالمدينة ، يقال : هذه ألواح ابن واقد . و عن أحمد بن على الأبار ، قال : سألت مجاهدا ـ يعنى ابن موسى ـ عن الواقدى ، فقال : ما كتبت عن أحد أحفظ منه لقد جاءه رجل من بعض هؤلاء الكتاب ، فسأله عن الرجل لا يستطيع أن يصلى قائما ، فقال : اجلس فجعل يملى عليه ، فقال لى أبو الأحوص الذى كان فى البغويين : تعال و سمع ، فجعل يقول : حدثنا فلان عن فلان يصلى قاعدا ، يصلى على جنبه ، يصلى بحاجبيه . فقال لى : سمعت من هذا شيئا ؟ قلت : لا . قال : و بلغنى عن الشاذكونى أنه قال : إما أن يكون أصدق الناس ، و إما أن يكون أكذب الناس ، و ذلك أنه كتب عنه ، فلما أراد أن يخرج جاء بالكتاب ، فسأله فإذا هو لا يغير حرفا ، و كان يعرف رأى سفيان ، و مالك ، ما رأيت مثله . و قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : حدثنى أبى ، قال : حدثنا معاوية بن صالح بن أبى عبيد الله الأشعرى الدمشقى ، قال : سمعت سنيد بن داود يقول : كنا عند هشيم فدخل الواقدى فسأله هشيم عن باب ما يحفظ فيه ، فقال له الواقدى : ما عندك ياأبا معاوية ؟ فذكر خمسة أحاديث أو سته فى الباب . ثم قال للواقدى : ما عندك ؟ فحدثه بثلاثين حديثا عن النبى صلى الله عليه وسلم و أصحابه و التابعين ، ثم قال : سألت مالكا ، و سألت ابن أبى ذئب ، و سألت ، و سألت ، فرأيت وجه هشيم يتغير . و قام الواقدى فخرج ، فقال هشيم : لئن كان كذابا فما فى الدنيا مثله ، و إن كان صادقا فما فى الدنيا مثله . و قال إبراهيم بن جابر الفقيه : سمعت الصاغانى ، و ذكر الواقدى ، فقال : والله لولا أنه عندى ثقة ما حدثت عنه . حدث عنه أربعة أئمة : أبو بكر بن أبى شيبة ، و أبو عبيد ، و أحسبه ذكر أبا خثيمة و رجلا آخر . و قال إبراهيم لحربى : سمعت مصعبا الزبيرى ، و سئل عن الواقدى ، فقال : ثقة مأمون و سئل المسيبى عنه ، فقال : ثقة مأمون ، و سئل معن بن عيسى عنه ، فقال:ءأسأل أنا عن الواقدى ، يسأل الواقدى عنى و سئل عنه أبو يحيى الأزهرى ، فقال : ثقة مأمون . و قال أيضا : سألت ابن نمير عن الواقدى ، فقال : أما حديثه هنا فمستوى ، و أما حديث أهل المدينة فهم أعلم به . و قال فى موضع آخر : سمعت أبا عبيد القاسم بن سلام يقول : الواقدى ثقة . قال إبراهيم : و أما فقه أبى عبيد فمن كتب محمد بن عمر الواقدى الاختلاف و الإجماع كان عنده . قال محمد بن سعد : أخبرنى أنه ولد فى أول سنة ثلاثين و مئة . و قال فى موضع آخر : محمد بن عمر بن واقد الأسلمى مولى عبد الله بن بريدة الأسلمى ، كان من أهل المدينة ، فقدم بغداد فى سنة ثمانين و مئة فى دين لحقه ، فلم يزل بها ، و خرج إلى الشام و الرقة ، ثم رجع إلى بغداد ، فلم يزل بها إلى أن قدم المأمون من خراسان ، فولاه القضاء بعسكر المهدى ، فلم يزل قاضيا حتى مات ببغداد ليلة الثلاثاء لإحدى عشرة ليلة خلت من ذى الحجة سنة سبع و مئتين ، و دفن يوم الثلاثاء فى مقابر الخيزران ، و هو ابن ثمان و سبعين سنة ، و ذكر أنه ولد سنة ثلاثين و مئة فى آخر خلافة مروان بن محمد . و كذلك ذكر غير واحد أنه مات فى ذى الحجة سنة سبع و مئتين . روى ابن ماجة حديثا عن أبى بكر بن أبى شيبة عن شيخ له عن عبد الحميد بن جعفر ، عن محمد بن يحيى بن حبان ، عن يوسف بن عبد الله بن سلام ، عن أبيه ، عن النبى صلى الله عليه وسلم : ” ما على أحدكم لو اشترى ثوبين ليوم الجمعة سوى ثوبى مهنته ” . و رواه عبد بن حميد ، عن أبى بكر بن أبى شيبة ، عن الواقدى ، عن عبد الحميد بن جعفر .
________
( تهذيب الكمال في اسماء الرجال – المزي )
الذي يقال هو الكلام الصحيح حيث انه موجود في الكتب المعتمدة لدى علماء الامة سواء اعجبك الكلام ام لم يعجبك المسلمين يحق لهم اربع زوجات اما النبي فمات و وتحته تسع من نساءه على ذمته ويقول لكم في رسول الله اسوة حسنة نسب باقي الاديان سبا ازليا في كتابنا ولا نتقبل النقد من الاخرين نحن خير امة اخرجت للناس والحق اننا اخر الامم في هذا الكون واول الامم في الفساد وانتهاك حقوق الاطفال والقصر والنساء والحيوانات والاخرين وحتى حقوقنا كبشر☺ فتحي عنيكي عشان تشوفي ومتخبيش راسك في الرمل الشمس لايحجبها غربال
وان كانت الروايات كاذبة فهل ايات التحريض والكراهية والعنصرية واننا افضل من على هذا الموكب كاذبة ايضا فتحي مخك شوية واذا اردت ان ارفع لك الايات وهي من المحكم ليس المتشابه فسارفعها لك وانا احفظ من القرآن شيئا كثيرا
منقول.
بقلم اﻷخ "الشك أفض من التسليم"