الجمعة، 8 يوليو 2016

هل ارتكب محمد الاسلام هذه الجرائم؟

  من تعليق ملحد على محمد مؤلف الاسلام:



لو نظرنا بموضوعية ومصداقية على سيرة محمد من القراّن (الكتاب الذي ألفة محمد وأصدقاءة) أو من الأحاديث (قصص وسواليف محمد وأصدقاءة وعائلته) وخصوصا المؤكدة عند المسلم (الصحيحة كما يسميها المسلمين) سنجد أنه ارتكب كل أنواع الجرائم والرذائل في العرف والتشريع البشري ان كان بمفهوم ومقاييس الوقت الحالي أو حتى بمفهوم وبمقاييس السابق وقت بدء الاسلام.



لا يستطيع أي أحد, أو أي مسلم أن ينكر أن محمداً قد قام بكل الرذائل والجنح والجرائم التي سنذكرها. الاختلاف فقط هوا أن المسلم قد غسل دماغة على تبريرات كاذبة ومدلسة وضعت لمحمد حتى يتجاوز ويفعل ما فعل. أو المسلم نفسة يقوم على اختراع التبريرات بشكل مستمر لتلك الجنح والجرائم, حيث تم تدريب العقل اللاواعي عند المسلم على اختراع الحجج لتغطية الرموز التي تربى عليها أنها مقدسة بالنسبة له.



   بامكاننا أن نقول بكل ثقة أن محمد المسلمين قد قام بكل الجنح والجرائم والرذائل التالية:

سرقة سرق, اغتصاب اغتصب, قتل قتل, تعذيب بشر عذب, زنا بدون زواج زنا, كذب كذب. كلها فعلها محمد وأتحدى لو نظرت لمحمد وقرأت سيرته الصحيحة بدون تبرير له وتقديس. وهذا على فكرة القليل مما ارتكبة محمد الاسلام من جنح وجرائم ورذائل.



اخترت أن اترك الأمثلة على ذلك للقاريء, حتى تقارن وتفكر بشكل موضوعي ومحايد كلما قرأت سيرت محمد من الكتب المؤكدة عند المسلم (الصحيحة) ومن القراّن (الكتاب الذي ألفة محمد وأصدقاءة).

 

يعني الجرائم وقعت جميعا ووثقت, لكن المسلم اسكت عقلة بالحجج والتبريرات الكاذبة. المشكلة فوق ذلك هوا أن العذر أقبح من الذنب. ويعيش المسلم بالأوهام المبنية على حياة وسيرة مغلوطة لشخصية يقدسها ويتخذها قدوة. ارتكبت هذه الشخصية كل جرائم وجنح ورذائل الحياة, ولكن من باب التبرير للجريمة لتجميلها. أزعم أن محمد لو كان في زمننا هذا وحوكم محاكمة عادلة لانتهى به الأمر محكوما عليه أشد الأحكام التي يمكن لأي قاضي وأي قانون أن يحكمها.



 منابر الدين ورجاله واّلة الاعلام والدعوى وتأثير المجتمع والمدرسة منذ الطفولة غسلت دماغ المسلم الى أن أتلفوه لتبرير الجريمة فقط ان كانت من طرف محمد أو أصدقاءه.  يقولولك لأ هوا  سرق  عشان كذا, وقتل عشان كذا.  



عقل الانسان بيد مالكه (الانسان طبعا) ان شاء أن يسترجعه وان شاء أن يستيقظ. من حق الانسان أن يعطي عقلة الفرصة ليعمل ويفكر بعيدا عن هالة التخويف والترهيب و التقديس التي يبنيها الاسلام حول عقول اتباعه للسيطرة على عقولهم وتسييرهم.



بقلم "الدكتور اكس" الملحد.

0 التعليقات:

إرسال تعليق


جعلنا امكانية التعليق متاحة للجميع بما فيهم من يريد ان يخفي هويتة ( مجهول )

Created By Sora Templates